Questo sito non supporta completamente il tuo browser. Ti consigliamo di utilizzare Edge, Chrome, Safari o Firefox.

الشحن مجاني دائمًا في إيطاليا

Valuta

عربة التسوق 0

Apparentemente non abbiamo scorte sufficienti di questo prodotto.

Prodotti
Aggiungi note sull'ordine
Abbina con
Subtotale Gratis
Spese di spedizione, imposte e codici sconto vengono calcolati in fase di pagamento
  • American Express
  • Apple Pay
  • Google Pay
  • Maestro
  • Mastercard
  • PayPal
  • Shop Pay
  • Union Pay
  • Visa

Sempre Mio

€295,00

Formato:

Harrods Exclusive
حصريًا لدى هارودز، يجسّد هذا العطر ذكرياتٍ عريقة بنفحاتٍ ذوقيةٍ وفنيةٍ تمتزج في تركيبةٍ قويةٍ مع الروائح الشرقية، برائحةٍ بودريةٍ أنيقةٍ من الحليب والزعفران والباتشولي، على قاعدةٍ آسرةٍ من المسك والفانيليا والأخشاب الدافئة. سيمبري ميو سيمفونيةٌ عطريةٌ تُثير رحلةً حسيةً في روح رافائيل، عودةً إلى جذوره وذكريات طفولته. تبدأ نفحاته العليا برائحة القرفة الدافئة والغامرة، ممزوجةً بحلاوة الحليب الكريمية ونضارة الفراولة العصيريّة. في قلب العطر، تتفتح أزهار الورد بأناقةٍ ملكية، متداخلةً مع حسية الزعفران الغريبة وعمق الباتشولي الترابي. تُغلف نفحةٌ من الفانيليا هذه النفحات، مُشكّلةً مزيجًا لا يُقاوم من الحلاوة والغموض. في قاعدة العطر، تُضفي طبقة من المسك والعنبر عمقًا ثابتًا، بينما تُضفي نفحات العود وخشب الصندل الدافئة لمسةً نهائيةً من الأناقة الراقية. هذا العطر البودري هو بمثابة قصيدةٍ للفن والذاكرة.

*Questo prodotto è disponibile per la vendita esclusivamente presso:

هارودز 87-135 طريق برومبتون، نايتسبريدج - لندن

المكونات العليا:القرفة، الحليب، الفراولة
المكونات الوسطى:الورد، الفانيليا، الزعفران، الباتشولي
المكونات الأساسية:المسك، العنبر، الفانيليا، العود، خشب الصندل

المعلومات والمساعدة عبر الإنترنتordini@pantheonparfum.com

الهاتف
+39 0721 736659

واتساب
3425781066

[{"variant_id":"50747966161235" , "metafield_value":""}]

نابض بالحياة

Sempre mio è stato concepito come un omaggio a Harrods, la rinomata istituzione londinese, su richiesta esclusiva del prestigioso store. Questa fragranza racchiude l’essenza dei ricordi olfattivi di Raffaello, riportandoci a un tempo in cui l’artista, lasciando Urbino, inseguiva la sua vocazione. Gli aromi evocano le calde giornate di festa, mescolandosi ai profumi delle tempere e delle tele del laboratorio paterno.